آخر الأخبار
... جاري التحميل
  • القارية العالمية فيسبوك.

    تابع
  • القارية العالمية جوجل بلس.

    تابع
  • القاربة العالمية تويتر.

    تابع
  • القارية العالمية يوتيوب.

    تابع

دكتوراه في العلاج النفسي

0
دكتوراه في العلاج النفسي
يعد المرض النفسي من أقدم الأمراض التي عرفتها البشرية و مر بالعديد من التطورات التاريخية من اعتقاد المجتمعات قديماً بأن المريض النفسي هو شخص ملعون تسكنه الأرواح الشريرة و علاجه يتم عن طريق السحر أو القتل في بعض الأحيان أو النظر لبعض حالات المرض النفسي بأنها أمراض مقدسة أو النظر للمرضى النفسيين باعتبارهم أشخاص غير مرغبو بتواجدهم في المجتمع فلا بد من معاقبتهم بالنفي أو الحبس و غيرها من المعتقدات التي تغيرت و تبدلت عبر العصور و ترقت تلك النظرة مع جهود العديد من علماء النفس الذين حاولوا تفهم طبيعة المرض النفسي و الفرق بينه و بين المرض العقلي وصولاً لعصرنا الحديث و الذي أصبح المرض النفسي فيه مرض قابل للعلاج و أصبح المريض النفسي شخص يمكن أن يتصرف بشكل طبيعي و يمكنه الحياة في المجتمع و أصبح الطب النفسي مجال مستقل للدراسة و علم كامل  يختلط مع العديد من العلوم الأخرى و منها علم الاجتماع و علم الصيدلة و صيغت العديد من اللوائح و القواعد المنظمة للعمل في مال الطب النفسي بالإضافة للعديد من المدارس العلاجية المستخدمة في توجيه و إرشاد المعالجين نحو أسس التعامل الصحيح مع المرض النفسي و سبل اختيار الأسلوب العلاجي الأمثل لكل حالة و يتاح للمرضى في الدول المتقدمة كذلك رفض أشكال محددة للعلاج حال شعوره بإمكانية التعرض لأذى عند استخدام هذا الأسلوب العلاجي أو غيره من الأساليب و بصفة عامة يقوم بتقديم خدمات العلاج النفسي أح المتخصصين ذوي العلم و الخبرة الكافية للتعامل مع الحالات المرضية المتنوعة و يسعى المعالج بالتعاون مع المريض نفسه في التعرف على مسببات المرض النفسي و التخلص منها بالإضافة للمساعدة على مواجهة المشكلات التي يعاني منها المريض و النظر إليها بأكثر من طريقة تجعلها قابلة للحل كما يهدف العلاج النفسي لتعديل السلوكيات غير المرغوب فيها و استبدالها بسلوكيات أخرى أكثر قبولاً من الفرد و المجتمع المحيط به بما يسهم في الوصول بالمريض لدرجة من درجات التوافق الشخصي و النفسي و الاجتماعي و القدرة على مواجهة متغيرات البيئة و الحياة  و التفاعل معها بشكل أكثر إيجابية مع تطوير أساليب للتعامل مع الضغوط النفسية المختلفة و القلق و التوتر و التعامل كذلك مع حالات الإحباط و تمكين المريض من القياد بأدواره تحمل مسؤولياته الشخصية و الوصول بالمريض لدرجة من درجات الثبات النفسي و الانفعالي التي تمكنه من الوصول للهدف من العلاج النفسي دون التعرض لانتكاس و يستخدم في العلاج النفسي العديد من الأساليب و الطرق و منها التداعي الحر و تحليل الأحلام و العلاج بالإقناع و العلاج الجماعي و غيرها من صور العلاج المتنوعة التي يتم اختيار البديل المناسب من بينها وفقاً لعديد من المتغيرات التي يحددها المعالج النفسي بشكل أساسي من خلال مراجعته للحالة المرضية و بما يرى أنه يساعد و يحقق الأهداف المرجوة من العلاج النفسي للمريض. 
دكتوراه العلاج النفسي طريق النجاح والتميز المهني والوظيفي:
تعتبر شهادة الدكتوراه التخصصية في العلاج النفسي  إحدى أرفع أشكال التأهيل التخصصي Professional Education المرموق و جميع دول العالم بالإضافة إلى كونها تعتبر تأهيلاً مهنياً وعملياً راقياً يركز على المعارف الحديثة والخبرات العملية الضرورية وفق المعايير المعمول بها في ميدان العلاج النفسي.
و يدرس في برامج الدكتوراه التخصصية في العلاج النفسي العظمى عشرات الألوف من الطلاب  اللذين ينخرطون بمختلف نماذج التعليم التخصصي العالي ابتداءً من التقليدي وصولاً إلى التعليم المفتوح ومختلف أشكال التعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد والدراسة بالانتساب سواءً بنظام الدوام الكامل أو الجزئي.
ميزات خاصة ببرنامج دكتوراه العلاج النفسي :
يتمتع نظام التعليم العالي الناظم لبرامج الدكتوراه التخصصية في العلاج النفسي بسمعة عالمية استثنائية ومميزات خاصة تتمثل فيما يلي:
يمكن للطالب التقدم لدراسة الدكتوراه التخصصية في العلاج النفسي في حال حصوله على شهادة الماجستير في أي تخصص علمي و لا يشترط أن يكون في ميدان العلاج النفسي حصراً وذلك وفق نظام تحويل و مراكمة الساعات المعتمدة
موقع شهادة الدكتوراه التخصصية في العلاج النفسي في سوق الأعمال في العالم:
تدل الإحصائيات العالمية على أن شهادة الدكتوراه التخصصية في العلاج النفسي هي من أكثر الشهادات التخصصية المطلوبة في أسواق الأعمال في غالبية دول العالم ، وخاصة في مجال العلاج النفسي بمختلف أشكاله حيث ينخرط عدد كبير من خريجي برامج دكتوراه العلاج النفسي  في المصحات ومنشآت العلاج النفسي العالمية والتي أصبحت من أهم الحقول العملية التي تمتص القوى العاملة المؤهلة وفق أرقى المعايير الدولية للعمل بها.
الفئات المستهدفة:
الأخصائيون النفسيون.
المعلمون و أساتذة التعليم الإكمالي و الثانوي.
العاملون في مجال الإرشاد النفسي و التربوي.
جميع العاملين في مجال العلاج النفسي.
العاملون في مجال الصحة النفسية.
الآباء و العاملون في مجال التكوين المهني.
الراغبون في الحصول على هذا البرنامج بغض النظر عن السن أو التخصص
جودة التعليم في برنامج الدكتوراه التخصصية في العلاج النفسي و العلاج النفسي:
الأكاديمية القارية للتعليم العالي ملتزمة بكافة معايير جودة التعليم و التدريب و معتمدة رسمياً في مجال جودة التعليم ، و ملتزمة كذلك بكافة المعايير الأدائية في مجال التعليم العالي
المقررات الدراسية في برنامج دكتوراه العلاج النفسي:
وهي عبارة عن مجموعة من المقررات الدراسية المعدة بإشراف نخبة من خبراء التعليم والمصاغة بأسلوب علمي راقي ومحبب ومسهل الفهم وغني بالمعلومات الحديثة والعملية ، و الخالية بشكل فريد من الحشو غير الموظف والغنية بالأمثلة العملية والشروح التطبيقية والأنشطة الدراسية المكملة لأجل ضمان حصول الطلاب على أفضل المعارف العلمية المعاصرة في كل مقرر دراسي وفهمهم له بشكل دقيق. و يحدد عدد المقررات المطلوبة في برنامج الدكتوراه التخصصية في العلاج النفسي بـ 10 مقررات دراسية بناء على التعليمات الناظمة لبرامج الدكتوراه التخصصية في العلاج النفسي. و جميع المقررات الدراسية معدة ضمن حزم دراسية أنيقة وتشغل كل وحدة دراسية حوالي 80 – 120 صفحة بقياس A4 ضمن تنسيق فني ملائم للقراءة الممتعة المثمرة. و يحتاج الطالب إلى إنهاء جميع المقررات الدراسية ضمن المدة الكلية المتاحة لتسجيله و هي 18 شهراً من تاريخ التسجيل و فق أعراف التعليم العالي. وتتم دراسة جميع هذه المقررات الدراسية بطريقة التعلم المفتوح من خلال حرم التعليم المفتوح في الأكاديمية القارية للتعليم العالي بإشراف مباشر من ناصح دراسي مسؤول عن مساعدة الطالب في كل ما يختص بشؤون التحصيل العلمي وفق منهجية التعليم المفتوح .
و تنطوي الدكتوراه التخصصية في العلاج النفسي على المقررات الدراسية النموذجية التالية للطلاب الدارسين باللغة العربية:
المنهج العلمي في علاج الأمراض النفسية
الأمراض النفسية عند المسنين
العلاجات الدوائية للأمراض النفسية
تقنيات العلاج النفسي
منهجيات العلاج النفسي
الأمراض النفسية عند الأطفال
إعاقات التعلم و التخلف العقلي
الأمراض النفسية و الجريمة


دكتوراه في ذوي الاحتياجات الخاصة

0
دكتوراه في ذوي الاحتياجات الخاصة
يشتمل مفهوم ذوي الاحتياجات الخاصة على تحديد أنهم الأشخاص الذين يعانون من درجات من الإعاقة أو القدرات الغير عادية و لا يتاح لهم بسبب ذلك التعلم بالصورة التقليدية و يحتاجون لمتطلبات إضافية للعناية بهم و تمكينهم من متطلبات الحياة في المجتمع بالشكل المطلوب و تتم عملية التعليم و الرعاية للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في مؤسسات متخصصة بالإضافة لجهود بعض الحكومات كذلك في دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس النظامية العادية بهدف دعم كونهم جزء من المجتمع لهم نفس الحقوق و يحتاجون لاكتساب نفس المهارات التي يحتاجها الأفراد العاديون للتأقلم مع الحياة و متطلباتها و يتم تحديد ذوي الاحتياجات الخاصة يتم باستخدام العديد من الأدوات و اختبارات القياس و غيرها من المقاييس المستخدمة لتصنيف درجات الإعاقة لكل فئة من فئات ذوي الاحتياجات الخاصة و تفيد تلك التصنيفات في تصميم البرامج الدراسية المناسبة لكل فئة من فئات ذوي الاحتياجات الخاصة و إعداد الطرق و الوسائل المناسبة ( سواء تقليدية أو تكنولوجية أو باستخدام الأدوات و الألعاب التعليمية المناسبة أو جميع تلك الوسائل معاً ) بما يحقق الأهداف المرجوة من برامج الرعاية و التعليم المصممة لهم و بما يساعد ذوي الاحتياجات الخاصة على اكتساب مهارات العيش و التكيف و التواصل مع المجتمع و يتيح لهم الاستفادة من قدراتهم في تحقيق ذلك حتى لا يكونوا عبء على المجتمع و على أسرهم فقط و قد كانت تلك النظرة السائدة في العصور القديمة و تغيرت بشكل كبير مع تزايد الأبحاث المخلصة التي قام بها كبار العلماء لمحاولة تصميم برامج دراسية ملائمة لتلك الفئات و تختلف درجات و مستويات التصنيف لذوي الاحتياجات الخاصة و يتم العمل كذلك على محاولة تدريب كوادر من المعلمين و المدربين للتعامل السليم مع ذوي الاحتياجات الخاصة بل و تم إنشاء عدد من المؤسسات التعليمية كذلك التي تهتم بذوي الاحتياجات الخاصة و تقدم لهم برامج متكاملة و لكن تعد المشكلة الأكبر التي تواجه تلك المؤسسات هي قلة العدد مقارنة بعدد من يحتاجون لخدماتها من ذوي الاحتياجات الخاصة بالإضافة لارتفاع نفقات الدراسة بها في كثير من الأحيان و هو ما يقابله برامج الدمج التعليمي لذوي الاحتياجات الخاصة مع الطلاب العاديين مع تعزيز نظرة الاحترام لفئة ذوي الاحتياجات الخاصة و عدم التجاوز ضدهم بأي شكل و تهدف كافة تلك الجهود بشكل عام لدعم ثقة و مهارات ذوي الاحتياجات الخاصة في أنفسهم و العمل على تحويلهم لطاقات إنتاجية وفقا لمستويات قدراتهم و يشتم مفهوم ذوي الاحتياجات الخاصة كذلك على الموهوبين سواء منخفضي التحصيل أو مرتفعي الذكاء غير القادرين على التواصل الاجتماعي و غيرهم و يحتاج التعليم و الرعاية لكافة تلك الفئات التعاون بين كافة المهتمين و القائمين على رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة سواء الباحثين أو الآباء أو المدارس و غيرها من المؤسسات للبحث عن الوسائل اللازمة لتعزيز قدراتهم على التعلم و التكيف و محاولة اكتساب المهارات الأساسية اللازمة للتفكير و اكتساب المهارات الحياتية اللازمة ليس فقط للعمل و لكن كذلك لتجنب المشكلات الناتجة عن عدم ادراك المخاطر المتنوعة بما يحقق لذوي الاحتياجات الخاصة نوعية حياة أفضل.



دكتوراه رعاية و تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة طريق النجاح والتميز المهني والوظيفي:
تعتبر شهادة الدكتوراه التخصصية في رعاية و تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة إحدى أرفع أشكال التأهيل التخصصي Professional Education المرموق و جميع دول العالم بالإضافة إلى كونها تعتبر تأهيلاً مهنياً وعملياً راقياً يركز على المعارف الحديثة والخبرات العملية الضرورية وفق المعايير المعمول بها في ميدان رعاية و تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.
و يدرس في برامج الدكتوراه التخصصية في رعاية و تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة العظمى عشرات الألوف من الطلاب الأجانب اللذين ينخرطون بمختلف نماذج التعليم التخصصي العالي  ابتداءً من التقليدي في الكليات التقليدية وصولاً إلى التعليم المفتوح ومختلف أشكال التعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد والدراسة بالانتساب ة سواءً بنظام الدوام الكامل أو الجزئي.
ميزات خاصة ببرنامج دكتوراه رعاية و تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة :
يمتع نظام التعليم العالي في المملكة المتحدة الناظم لبرامج الدكتوراه التخصصية في رعاية و تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة بسمعة عالمية استثنائية ومميزات خاصة تتمثل فيما يلي:
يمكن للطالب التقدم لدراسة الدكتوراه التخصصية في رعاية و تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في حال حصوله على شهادة الماجستير في أي تخصص علمي و لا يشترط أن يكون في ميدان رعاية و تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة حصراً وذلك وفق نظام تحويل و مراكمة الساعات المعتمدة .
موقع شهادة الدكتوراه التخصصية في رعاية و تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في سوق الأعمال في العالم:
تدل الإحصائيات العالمية على أن شهادة الدكتوراه التخصصية في رعاية و تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة هي من أكثر الشهادات التخصصية المطلوبة في أسواق الأعمال في غالبية دول العالم ، وخاصة في مجال رعاية و تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة بمختلف أشكاله حيث ينخرط عدد كبير من خريجي برامج دكتوراه رعاية و تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في المنشآت الصحية و النفسية المهتمة بذوي الاحتياجات الخاصة والتي أصبحت من أهم الحقول العملية التي تمتص القوى العاملة المؤهلة وفق أرقى المعايير الدولية للعمل بها.
الفئات المستهدفة:
الأخصائيون النفسيون.
العاملون في مجال رعاية و تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.
الآباء و الأمهات.
الراغبون في الحصول على هذا البرنامج بغض النظر عن السن أو التخصص.
جودة التعليم في برنامج الدكتوراه التخصصية في رعاية و تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة:
الأكاديمية القارية للتعليم العالي ملتزمة بكافة معايير جودة التعليم و التدريب و معتمدة رسمياً في مجال جودة ، و ملتزمة كذلك بكافة المعايير الأدائية في مجال التعليم العالي .
المقررات الدراسية في برنامج دكتوراه رعاية و تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة :
وهي عبارة عن مجموعة من المقررات الدراسية المعدة بإشراف نخبة من خبراء التعليم والمصاغة بأسلوب علمي راقي ومحبب ومسهل الفهم وغني بالمعلومات الحديثة والعملية ، و الخالية بشكل فريد من الحشو غير الموظف والغنية بالأمثلة العملية والشروح التطبيقية والأنشطة الدراسية المكملة لأجل ضمان حصول الطلاب على أفضل المعارف العلمية المعاصرة في كل مقرر دراسي وفهمهم له بشكل دقيق. و يحدد عدد المقررات المطلوبة في برنامج الدكتوراه التخصصية في رعاية و تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة بـ 10 مقررات دراسية بناء على التعليمات الناظمة لبرامج الدكتوراه التخصصية في رعاية و تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة. و جميع المقررات الدراسية معدة ضمن حزم دراسية أنيقة وتشغل كل وحدة دراسية حوالي 80 – 120 صفحة بقياس A4 ضمن تنسيق فني ملائم للقراءة الممتعة المثمرة. و يحتاج الطالب إلى إنهاء جميع المقررات الدراسية ضمن المدة الكلية المتاحة لتسجيله و هي 18 شهراً من تاريخ التسجيل و فق أعراف التعليم العالي. وتتم دراسة جميع هذه المقررات الدراسية بطريقة التعلم المفتوح من خلال حرم التعليم المفتوح في الأكاديمية القارية للتعليم العالي بإشراف مباشر من ناصح دراسي مسؤول عن مساعدة الطالب في كل ما يختص بشؤون التحصيل العلمي وفق منهجية التعليم المفتوح .
و تنطوي الدكتوراه التخصصية في رعاية و تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة على المقررات الدراسية النموذجية التالية للطلاب الدارسين باللغة العربية:
الاحتياجات اللغوية الخاصة
اضطرابات التوحد
صعوبات التعلم
صعوبات القراءة
صعوبات تعلم الرياضيات
الصعوبات السلوكية و العاطفية و الاجتماعية
تعزيز السعادة العاطفية و الاجتماعية
الاحتياجات الحسية الخاصة
الاحتياجات البدنية الخاصة


دكتوراه في علم النفس الاجتماعي

0
دكتوراه في علم النفس الاجتماعي
يعرف علم النفس الاجتماعي بأنه فرع من فروع علم النفس يدرس السلوك الاجتماعي للفرد والجماعة، كاستجابات لمثيرات اجتماعية، وهدفه بناء مجتمع أفضل قائم على فهم سلوك الفرد والجماعة.
وبمعنى آخر فأن علم النفس الاجتماعي عبارة عن الدراسة العلمية للإنسان ككائن اجتماعي. يهتم هذا العلم بالخصائص النفسية للجماعات وأنماط التفاعل الاجتماعي والتأثيرات التبادلية بين الأفراد مثل العلاقة بين الآباء والأبناء داخل الأسرة والتفاعل بين المعلمين والمتعلمين.
إن علم النفس الاجتماعي لا يعني بدراسة السلوك فقط بل انه يدرس الأفكار والمشاعر التي يخبرها الفرد في مواقف التفاعل مع الآخرين كما أشير في التعريف. فالسلوك عبارة عن حركة وقد يكون ظاهرا بارزا كالدفع أو اللمس أو رفع اليد للتحية. وقد يكون سلوكا تعبيريا كالابتسامة أو رفع الحاجب. والمشاعر عبارة عن وجدان خبرات عاطفية كالانفعالات(الحزن ,الفرح، الغضب ,الخوف..الخ. أو المزاج والأفكار تتمثل في اعتقادات الفرد وأحكامه المتعلقة بالآخرين أو بالأحداث الاجتماعية أو به هو. ويصدق ذلك سواء كان الفرد في تفاعل مباشر (كالتحية وردها) تفاعل متخيل (كالتحضير للذهاب لموعد لقاء).
وحيث أن علم النفس الاجتماعي يعالج سلوك الفرد بالنسبة للمثيرات الاجتماعية فإننا نجد أن ما هو غير هام بالنسبة لعلم النفس العام يصبح هاماً جداً بالنسبة لعلم النفس الاجتماعي الذي يدرس السلوك الإنساني في المواقف الاجتماعية.وعلى ذلك فعلم النفس الاجتماعي مكمل ضروري لعلوم أخرى وله علاقة وثيقة بهم:
علاقة علم النفس الاجتماعي بعلم الاجتماع:
إن علم النفس الاجتماعي هو نتاج امتزاج بين علم النفس وعلم الاجتماع ومن هنا تبدو الصلة قوية بين علم الاجتماع وعلم النفس الاجتماعي فالعلم الأول يهتم بدراسة الهيكل العام للتنظيمات الاجتماعية من حيث شكلها وهيكلها العام والعناصر المكونة لهذه التنظيمات وحجم الجماعة وتماسكها، في حين أن علم النفس الاجتماعي يقصر دراساته على التفاهم الذي يتم داخل هذه الجماعات وكيف يصبح الفرد متطابقاً اجتماعياً وكيف يمتص الاتجاهات النفسية والاجتماعية السائدة في هذه المجتمعات وكيف يؤثر الفرد بدوره على سلوك أفراد الجماعة التي يعيش فيها فكل من العلمين يهتم بعناصر مختلفة من واقع لا يتجزأ فالأفراد لا يمكن فهمهم بعيداً عن علاقاتهم بعضهم ببعض والعلاقات لا يمكن أن تفهم جيداً بعيداً عن وحدات العلاقة وهكذا تبين لعلماء النفس استحالة إقامة حدود فاصلة تماماً، فما يكادون يقتربون من الحقيقة الإنسانية حتى يجدوا أنفسهم وجهاً لوجه أمام المظهر النفسي والاجتماعي معاً.
علاقة علم النفس الاجتماعي بعلم النفس العام:
وحيث أن علم النفس الاجتماعي يعالج سلوك الفرد بالنسبة للمثيرات الاجتماعية فإننا نجد أن ما هو غير هام بالنسبة لعلم النفس العام يصبح هاماً جداً بالنسبة لعلم النفس الاجتماعي الذي يدرس السلوك الإنساني في المواقف الاجتماعية.
وعلى ذلك فعلم النفس الاجتماعي مكمل ضروري لعلم النفس العام وأن الاطلاع على دراسات علم النفس العام من شأنه أن يذكرنا بأهمية عوامل البيئة الفيزيقية في بعض مواقف الحياة الإنسانية وهذا من شأنه أن يساعدنا على وضع العوامل الاجتماعية المؤثرة في السلوك في موضعها الصحيح دون مغالاة في أهميتها.
علاقة علم النفس الاجتماعي بعلم نفس النمو:
علاقة علم النفس الاجتماعي في علم نفس النمو حيث أن علم نفس النمو يهتم بدراسة تطور سلوك الفرد بدءا ن مرحلة الجنين مرورا بمرحلة الطفولة و المراهقة والرشد حتى الكهولة ويهتم علم النفس الاجتماعي بعملية التنشئة الاجتماعية وكيفية تفاعل الفرد مع بيئته.
دكتوراه علم النفس الاجتماعي طريق النجاح والتميز المهني والوظيفي:
تعتبر شهادة الدكتوراه التخصصية في علم النفس الاجتماعي إحدى أرفع أشكال التأهيل التخصصي Professional Education المرموق في جميع دول العالم بالإضافة إلى كونها تعتبر تأهيلاً مهنياً وعملياً راقياً يركز على المعارف الحديثة والخبرات العملية الضرورية وفق المعايير المعمول بها في المملكة المتحدة في ميدان علم النفس الاجتماعي.
و يدرس في برامج الدكتوراه التخصصية في علم النفس الاجتماعي عشرات الألوف من الطلاب اللذين ينخرطون بمختلف نماذج التعليم التخصصي العالي ابتداءً من التقليدي في الكليات التقليدية وصولاً إلى التعليم المفتوح ومختلف أشكال التعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد والدراسة بالانتساب سواءً بنظام الدوام الكامل أو الجزئي.
ميزات خاصة ببرنامج دكتوراه علم النفس الاجتماعي :
يمتع نظام التعليم العالي الناظم لبرامج الدكتوراه التخصصية في علم النفس الاجتماعي بسمعة عالمية استثنائية ومميزات خاصة تتمثل فيما يلي :
يمكن للطالب التقدم لدراسة الدكتوراه التخصصية في علم النفس الاجتماعي في حال حصوله على شهادة الماجستير في أي تخصص علمي و لا يشترط أن يكون في ميدان علم النفس الاجتماعي حصراً وذلك وفق نظام تحويل و مراكمة الساعات المعتمدة.
موقع شهادة الدكتوراه التخصصية في علم النفس الاجتماعي في سوق الأعمال في العالم:
تدل الإحصائيات العالمية على أن شهادة الدكتوراه التخصصية في علم النفس الاجتماعي هي من أكثر الشهادات التخصصية المطلوبة في أسواق الأعمال في غالبية دول العالم ، وخاصة في مجال علم النفس الاجتماعي بمختلف أشكاله حيث ينخرط عدد كبير من خريجي برامج دكتوراه علم النفس الاجتماعي من بريطانيا في المصحات والمنشآت الصحية و النفسية الدولية والتي أصبحت من أهم الحقول العملية التي تمتص القوى العاملة المؤهلة وفق أرقى المعايير الدولية للعمل بها.


الفئات المستهدفة:
الأخصائيون النفسيون.
المعلمون و أساتذة التعليم الإكمالي و الثانوي.
العاملون في مجال الإرشاد النفسي و التربوي.
جميع العاملين في مجال الإرشاد الطلابي.
العاملون في مجال الصحة النفسية للطفل.
العاملون في مجال العلاج السلوكي للطفل.
الآباء و العاملون في مجال التكوين المهني
الراغبون في الحصول على هذا البرنامج بغض النظر عن السن أو التخصص.
و ينطوي برنامج الدكتوراه التخصصية في علم النفس الاجتماعي على المقررات الدراسية النموذجية التالية:
علم نفس الإدراك الاجتماعي
علم النفس التفسيري
علم نفس التغيير السلوكي
علم نفس التعصب و التحيز
علم نفس الانضباط و التأثير الاجتماعي
علم نفس الرضوخ
علم نفس العلاقات الشخصية
علم نفس العدوان و السلوك المعادي للمجتمع
علم نفس الإيثار و السلوك الإيجابي

علم نفس الرياضة

دكتوراه في علم النفس التطوري

0
دكتوراه في علم النفس التطوري
يعرف علم النفس التطوري بأنه العلم الذي يجمع ما بين علم الأحياء و تطورات الكائنات الحية و علم النفس المعاصر حيث يستخدم علم النفس التطوري مستحدثات علم البيولوجية و النظريات التي تستهدف توضيح مراحل التطور الفسيولوجية المتنوعة في البشر مع ربطها مع مصطلحات علم النفس المعاصر متمثلة في التعرف على كيفية التعلم و سبل معالجة نظم المعلومات.
وعلم النفس التطوري مقتصراً على مجموعة من العبارات التي تصف النمو الزمني " الكرونولوجى" لألوان من السلوك خلال مراحل النمو المختلفة، ويقوم على الوصف المفصل الدقيق للسلوك والتنبؤ به، وتدقيق صحة المبادئ العامة الأساسية التي تتعلق بالتعليم والإدراك والدوافع والعلاقات الاجتماعية.
ويعمل علم النفس التطوري على مقاربة الإنسان باعتباره كائن حينما تطور في مراحل حيوية عبر سلم تصاعدي لمقتبل العمر ثم هضبة تتوسط هذا  العمر وختاما في سلم تنازلي في أواخر الحياة.
أن علم النفس التطوري ليس بنظرية، بل هو منهج لفهم علم النفس والسلوك المُعرف من قبل نظرية التطور, المُلخص بمهارة كبير في “لماذا التطور حقيقي”. أهمية منهج علم النفس التطوري في النهاية تُقرر من الاختبار التجريبي للفرضيات الموضوعة القابلة للتخطئة الناتجة عن هذا المنهج بشكل جيد.
يقترح علماء النفس التطوريين أن مجال علم النفس التطوري ليس مجرد فرع من فروع علم النفس، بل أن النظرية التطورية تستطيع أن توفر إطار تأسيسي يمكنه دمج مجال علم النفس بأكمله، كما فعلت مع علم الأحياء.
كما يتمسك علماء النفس التطوريين بفكرة أن السلوكيات والسمات التي تظهر عالمياً في جميع الثقافات، مرشحة للتكيف التطوري، تتضمن تلك الصفات القدرة على استنتاج مشاعر الآخرين، التمييز بين الأقارب وغير الأقارب، التعرف وتفضيل الأزواج الأصحاء، والتعاون مع الآخرين، ويبلغون بنجاحات اختبارات ذات توقعات نظرية بما يخص مواضيع من مثل، قتل الأطفال الرضع، الذكاء، أنماط الزواج، المُجون، إدراك الجمال، والمهور. بل أن نظريات ومكتشفات علم النفس التطوري لها تطبيقات في مجالات عدة، كالاقتصاد، البيئة، الصحة، الإدارة، القانون، الطب النفسي، السياسة، والأدب.
ولعل هذا الفرع من أهم فروع علم النفس رغم حداثته النسبية لأنه أصبح يزود سائر الفروع الأخرى بحقائق نفسية تكوينية يستفاد منها في جميع الميادين التطبيقية لعلم النفس.
أهداف الاشتغال لعلم النفس التطوري:
أهداف تربوية: حيث أن معرفة خصائص النمو في كل مرحلة تساعد على توفر أنواع النشاط الجسمي والعقلي والاجتماعي التي تتناسب مع قدرات الطفل.
أهداف علاجية: تساعدنا على معرفة الميول الطبيعية والنزعات الشاذة في كل مرحلة فمن المعروف أن ما هو طبيعي في مرحلة ما قد يعتبر شاذا في مرحلة أخرى.
أهداف علمية: حيث تفيد دراسة النمو في معرفة الصفات الوراثية التي يولد الطفل مزودا بها إلى جانب الصفات المكتسبة لدى الطفل .
و لعلم النفس التطوري توجهات خاصة بها وما يسمى بمداخل علم النفس التطوري:
المدخل البيولوجي :على اعتبار أن الإنسان ينتمي إلى عالم الطبيعة ويحكمه قانونها وهو قانون الحتمية الطبيعية.
المدخل السلوكي: الشعور الإدراك الحسي عن طريق الاكتساب والتجربة من خلال علم النفس التجريبي.
المدخل المعرفي: بأخذ بعين الاعتبار جميع الإسهامات التي عرفها هذا المجال .
دكتوراه علم النفس التطوري طريق النجاح والتميز المهني والوظيفي:
تعتبر شهادة الدكتوراه التخصصية في علم النفس التطوري  إحدى أرفع أشكال التأهيل التخصصي Professional Education المرموق في جميع دول العالم بالإضافة إلى كونها تعتبر تأهيلاً مهنياً وعملياً راقياً يركز على المعارف الحديثة والخبرات العملية الضرورية وفق المعايير المعمول بها  في ميدان علم النفس التطوري.
و يدرس في برامج الدكتوراه التخصصية في علم النفس التطوري العظمى عشرات الألوف من الطلاب الأجانب اللذين ينخرطون بمختلف نماذج التعليم التخصصي العالي ابتداءً من التقليدي في الكليات التقليدية وصولاً إلى التعليم المفتوح  ومختلف أشكال التعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد والدراسة بالانتساب سواءً بنظام الدوام الكامل أو الجزئي.
ميزات خاصة ببرنامج دكتوراه علم النفس التطوري :
يمتع نظام التعليم العالي الناظم لبرامج الدكتوراه التخصصية في علم النفس التطوري بسمعة عالمية استثنائية ومميزات خاصة تتمثل فيما يلي:
يمكن للطالب التقدم لدراسة الدكتوراه التخصصية في علم النفس التطوري في حال حصوله على شهادة الماجستير في أي تخصص علمي و لا يشترط أن يكون في ميدان علم النفس التطوري حصراً وذلك وفق نظام تحويل و مراكمة الساعات المعتمدة .
موقع شهادة الدكتوراه التخصصية في علم النفس التطوري في سوق الأعمال في العالم:
تدل الإحصائيات العالمية على أن شهادة الدكتوراه التخصصية في علم النفس التطوري هي من أكثر الشهادات التخصصية المطلوبة في أسواق الأعمال في غالبية دول العالم ، وخاصة في مجال علم النفس التطوري بمختلف أشكاله حيث ينخرط عدد كبير من خريجي برامج دكتوراه علم النفس التطوري في المصحات والمنشآت الصحية و النفسية الدولية والتي أصبحت من أهم الحقول العملية التي تمتص القوى العاملة المؤهلة وفق أرقى المعايير الدولية للعمل بها.
الفئات المستهدفة:
الأخصائيون النفسيون.
المعلمون و أساتذة التعليم الإكمالي و الثانوي.
العاملون في مجال الإرشاد النفسي و التربوي.
جميع العاملين في مجال الإرشاد الطلابي.
العاملون في مجال الصحة النفسية للطفل.
العاملون في مجال العلاج السلوكي للطفل.
الآباء و العاملون في مجال التكوين المهني
الراغبون في الحصول على هذا البرنامج بغض النظر عن السن أو التخصص.
و ينطوي برنامج الدكتوراه التخصصية في علم النفس التطوري على المقررات الدراسية النموذجية التالية:
علم نفس التطور الاجتماعي
علم نفس وعي الذات
علم نفس التطور المعرفي
علم نفس الوعي الأخلاقي
علم نفس الوعي الجنسي
علم نفس المراهقة
علم نفس مرحلة البلوغ
علم نفس الشيخوخة

علم نفس التفوق

جميع الحقوق محفوظه © الاكاديمية القارية